La lecture à portée de main
Vous pourrez modifier la taille du texte de cet ouvrage
Découvre YouScribe en t'inscrivant gratuitement
Je m'inscrisDécouvre YouScribe en t'inscrivant gratuitement
Je m'inscrisVous pourrez modifier la taille du texte de cet ouvrage
Description
Informations
Publié par | وكالة الصحافة العربية - ناشرون |
Date de parution | 01 janvier 2018 |
Nombre de lectures | 3 |
Langue | Arabic |
Informations légales : prix de location à la page 0,0300€. Cette information est donnée uniquement à titre indicatif conformément à la législation en vigueur.
Extrait
نجيب محفوظ
في ليالي "سان استيفانو"
محمد الجمل
الكتاب : نجيب محفوظ .. في ليالي "سان استيفانو"
الكاتب : محمد الجمل
الطبعة : 2016
الناشر : وكالة الصحافة العربية ( ناشرون)
5 ش عبد المنعم سالم – الوحدة العربية – مدكو ر- الهرم – الجيزة
جمهورية مصر العربية
هاتف : 35825293 – 35867576 – 35867575
فاكس : 35878373
http://www.apatop.com E-mail: news@apatop.com
All rights reserved . No part of this book may be reproduced, stored in a retrieval system, or transmitted in any form or by any means without prior permission in writing of the publisher.
جميع الحقوق محفوظة : لا يسمح بإعادة إصدار هذا الكتاب أو أي جزء منه أو تخزينه في نطاق استعادة المعلومات أو نقله بأي شكل من الأشكال، دون إذن خطي مسبق من الناشر.
دار الكتب المصرية
فهرسة إثناء النشر
الجمل ، محمد
نجيب محفوظ في ليالي "سان استيفانو" - محمد الجمل
الجيزة - وكالة الصحافة العربية، 2011
الترقيم الدولي: 8 – 702 – 446 - 977 - 978
أ - العنوان 941.1 رقم الإيداع / 8438
نجيب محفوظ
في ليالي "سان استيفانو"
مقدمة
ترددت كثيرا وأنا أفكر في عنوان مناسب لهذا الكتاب، وقد استقر رأيي في النهاية علي اسم (ليالي سان استيفانو ·· في صحبة نجيب محفوظ) وبرغم لقاءاتي اليومية الصيفية السكندرية مع نجيب محفوظ بداية من عام 1977 كانت في ثلاثة مواقع - الأولى في كازينو "بترو"، والثانية في كازينو "الشانزليزيه"، والثالثة في كازينو "سان استيفانو" - فقد كان التلاحم الحقيقي بيني وبين الأستاذ في الموقع الثالث، وكان لذلك أسبابه.
فقد جرى التعارف على تسمية ندوتي "بترو" و"الشانزليزيه" باسم "ندوة توفيق الحكيم"، حيث كان لذلك أسبابه، فقد جرى التعارف على تسمية ندوتي "بترو" و"الشانزليزيه"، باسم "ندوة توفيق الحكيم"، حيث كان هو صاحبها، ويجلس بجواره "نجيب محفوظ"، وكان "الحكيم" بحكم طبيعته هو المتحدث شبه الوحيد طوال ساعات الندوة الثلاث، ويكتفي الحاضرون بمجرد التعليقات والتساؤلات بما فيهم نجيب محفوظ، وهكذا لم تتوفر لنا مساحة الوقت الكافية للتوغل في عالم "نجيب محفوظ".
وعندما توفي "تو